جواد يوجه خطابه لترامب: يمكننا ان نكون شركاء في تقاسم الشرق الأوسط
الموجز- ترجمات
يتطرق ظريف إلى القضية النووية الإيرانية من خلال التباهي بـ”التقدم السريع” الذي تشير إليه تخصيب اليورانيوم بنسبة 60 في المائة بدلاً من 3.5 في المائة المتفق عليها بموجب “الاتفاق النووي” الذي تم التوصل إليه في عام 2015 من قبل الرئيس باراك أوباما.
يقول إن الولايات المتحدة وحلفاءها الأوروبيين يجب أن يساعدوا في إحياء الصفقة التي تعد “مثالاً فريدًا” للتعاون الذي يسمح لإيران بمواصلة برنامجها النووي مع الاستفادة من المزايا الاقتصادية.
يوضح الأخ جواد أن خطابه موجه في المقام الأول إلى الرئيس الأمريكي القادم دونالد ترامب. يقول إنه على الرغم من أن بيزيشكيان واثق من أن إيران قادرة على القتال للدفاع عن نفسها، إلا أنها تريد السلام، ويمكنها أن تكون شريكًا قادرًا وراغبًا” للولايات المتحدة، مضيفًا: “إذا قرر ترامب اتخاذ مثل هذه الخطوات، فإن إيران مستعدة لإجراء حوار من شأنه أن يعود بالنفع على طهران وواشنطن”.
باختصار: يريد بيزيشكيان، وفقًا للسجادة التي ينسجها ظريف، أن تخلق الولايات المتحدة وإيران وحدة سكنية في الشرق الأوسط، وأن تمحو إسرائيل من الخريطة باستفتاء، وأن تساعد إيران في إحياء اقتصادها المحتضر حتى تتمكن من دفع أجور وكلائها المكلفين في حين تسرع برنامجها النووي. (سقوط الأسد من شأنه أن يقلل من تكلفة مثل هذه الحيل).
هل يميل ترامب إلى شراء مثل هذه السجادة؟
وول ستريت:نيران صديقة تسقط طائرة مقاتلة أميركية فوق البحر الأحمر
وول ستريت جورنال-ترجمة وتصرف الموجز قالت القيادة المركزية الأميركية يوم الأحد إن طيارين من…